مصنع الوحده للاسمنت في ابين صرح استثماري يوفر مادة الاسمنت التي تساهم في عمليةالتنميه في البلد ويتطلب رعايه واهتمام وحماية السلطه لدلك الصرح الذي يوفر العديد من الوظائف للايدي لعامله المحليه ويحافظ على الحد من استيراد هده الخامه وفي ظل الفوضى التي عمت البلاد ونتيجة الحرب الملعونه والتي افرزت واقع ماسأوي من الفوضى قام احد العاملين السابقين في المصنع والتي تم الاستغناء عن خدماته لسؤ سلوكه ونتيجة لسوابقه بالاستيلا على اربعه باصات تابعه للمصنع دون وجه حق او سند في القانون اللهم الاقانون الغاب الذي يجعل احد البلاطجه يحتجز بعض سيارات المصنع انتقامآ من ادارة المصنع ورد فعل لفصله من العمل وان كان له حقوق كما يدعي أو يطالب فهناك قانون ادارة العمل وبدلآ من اللجؤ الى القانون أستخدم البلطجه وتحقيق انتقامه باسلوب يتنافى مع القانون والمنطق مستغلآ الاوضاع السائده والضروف التي تمر بها البلاد وغياب الآمن الذي لم يحرك ساكنآ حتى اللحظه التي لابد من تدخل امن محافظة ابين وجعل القانون هو الفيصل والوقوف إلى جانب الحق ووقف البلاطجه عند حدهم واستعادة باصات المصنع الذي يامل من ادارة امن ابين أن يمارس دوره في تطبيق القانون وانها عملية الفوضى والبلطجه بالاستيلا على ممتلكات المصنع الذي لم يالوا جهدآ في خدمة محافظة ابين في دعم المشاريع الخيريه والمساعده في حل مشكلة مجاري ابين وتوفير المياه بلاضافه إلى اياديه البيضاء في دعم الرياضه وصندوق الرعايه الاجتماعيه.
فلايجب من ادارة امن ابين ترك البلاطجه يبتزون اصحاب المشاريع الاستثماريه والتي تدعم الاقتصاد الوطني ولابد وقفه جاده من امن ابين حتى يستتب الامن ويسود النظام والقانون ولأمل معقود على المناضل عبداللطيف السيد والذي يهمه امن المحافظة ابين واستقراره والمعروف عنه كرهه للفوضى وحبه للنظام والقانون فالناس منتظره أن يعم الآمن والخير البلاد والقضاء على الفوضى والبلطجة والبلاطجه