تهجير المستثمرين

 
الحملات الإعلامية المغرضة  التي تطال رجل الأعمال عصام هزاع بين الفينة والأخرى ،،

  تؤكد وبما لايدع مجالا للشك إننا أمام عملية تهجير قسرية تستهدف رؤوس الأعمال و الأموال من عدن وأن الأمر ليس نازع على عقارات كما يظن البعض ويصوره هذا الإعلام الهابط وإلا لما أستمرت هذه الحملات الإعلامية الرخيصة بعد فض أي نزاع .



لم يكن رجل الأعمال عصام هزاع أول المستثمرين المتضررين في عدن 

 فطوال 5 سنوات ثمة وقائع كبيرة وكثيرة دفع رجال المال والأعمال دم قلوبهم في محاولة يائسة للبقاء في عدن .



ثمة مئات الاطقم الجائعة ومثلهم من الإعلاميين المتسولين أما ان تدفع او أن ننهب أو نشوه بسمعتك وعليك ان "تختار".



ركل من تحكموا بعدن على يدي الكثير من الفرص الاستثمارية الذهبية والتاريخية كان يمكن فيها لرأس مال ان يحول مدينة عدن إلى قُبلة الاستثمار العقاري والسياحة والصناعي على صعيد دولي لسنوات قادمة .



خلال أعوام قليلة كانت الملايين الدولارات مملوكة لرأس مال جنوبية قد فرت بسبب المتحكمين الأمنيين بعدن و توزعت كمشاريع أستثمارية على مدن "مصر" والاردن.

كان يمكن لكل هذه الاموال الضخمة ان تحل كل مشاكل "عدن" دون الحاجة لأحد.



ثمة شخوص سلمت لها زمام الأمور في عدن تتحكم بكل شيء سيما والاستثمار حتى أسئلوا المستثمرين الفارين من عدن .