«كاك بنك» يحصد جائزة التميّز والإنجاز المصرفي في تطوير المنتجات الرقمية والريادة في السوق اليمني لعام 2024
▪︎حصد بنك التسليف التعاوني والزراعي «كاك بنك» على جائزة التميّز والإنجاز المصرفي في تطوير المنتجات ا...
أوضح موقع «ترافيل أند ليجر الأسباب الكامنة وراء تخفيف حدة الإضاءة في الطائرة خلال عملية الإقلاع، ورفع ستائر النوافذ. وأرجع الموقع أسباب ذلك إلى إجراءات سلامة متعارف عليها خلال عمليتي الإقلاع والهبوط، وهي اللحظات الأكثر خطورة في كل رحلة.
لكن ما هي الأسباب الكامنة وراء هذين الإجراءين؟ وكما يتضح فإن الأضواء الخافتة هي بمثابة إجراء احترازي يتيح لأعين الركاب التكيف بسرعة أكبر خلال عمليات الإخلاء الطارئة.
وحسبما أوضح كريس كوك، وهو طيار في شركة طيران كبرى،»تخيل نفسك في غرفة ساطعة الإضاءة بصورة غير عادية، تعج بالحواجز، ويقوم شخص ما بإطفاء الأنوار، ويطلب منك الخروج بسرعة.
وهنا فإن رفع الستارة عن النافذة يسمح للضوء الطبيعي بالدخول إلى مقصورة الركاب، إن اقتضت الضرورة ذلك.. وأضاف، لهذا السبب يطلب من الركاب أيضا إبقاء الستائر مرفوعة لحظة الهبوط. حيث إن النوافذ غير المحجوبة ولا شك تسمح بدخول الضوء الطبيعي في حال الانقطاع المفاجئ للإضاءة الداخلية، وإفساح المجال لتوجيه الركاب إلى طرق السلامة.