لماذا توقفت حملات تشويه تجار الخردة؟!
ماجد الداعري
■ بعد صدور حكم قضائي نافذ لصالح تجار الخردة، قضى بحفظ حقوقهم وحصولهم على 75% من قيمة الطن الخردة عال...
◆ارى ان الشباب هو الطاقة العظمى المهدرة في اي امة
لايحسن استغلالها الاستغلال اﻷمثل
والشباب هو قدم الامة ويدها
وهو الصانع لحراك اي مجتمع
وقبل ان نطالب اي امة بالانتماء اليها وهو لاشك القاعدة التي يمكن ان يقام عليها صرح نهضتها اقول قبل ذلك يجب علينا الاخذ بيده من السقوط والانحراف في مستنقع الياس والاستلام
لذ ارى ان البطالة هي المعتمة في سماء حلم الشباب
اذ كيف يفكر الشباب وهو يائس بل كيف ندعوه الى الانتماء الى الوطن ونحن لا نوفر له الحد الادنى من الحياة الكريمة
حينما نرى قطاعا عريضا من الشباب يقوم بتعطيل عقلة فلنظر اليهم ماذا يصنع هؤلاء؟
ماهي وظائفهم
وهل تسهم دخولهم في اعادة الثقة المفقودة في احلامهم
ام انها تضغط على الرمق الاخير من امالهم حتى تلفظ على الرمق الاخير
من امالهم حتى تلفظ انفسها الاخيرة؟
ان المشكلة الكبرى ان يجد الطالب نفسة بعد حصاد اعوامة الكثيرة الشاقة انة كان واهما وان الحلم
قد تبخر ثم يصبح هذا المفترى علية نموذجا لمن
ياتي بعده من اخوانه من الشباب الواعد الاصغر سنا
الذي سوف ينظر بعين الاعتبار الى نموذجه وهو
على هذا القدر من الياس والشعور بالاحباط
ان المجتمع الشبابي في بلادنا يحتاج بسب الظروف والصراعات الى الاهتمام واعادة التاهيل والتوعية بمخاطر الانحراف وتوفير الاعمال العيش الكريمة
والى اعادة صياغة منظومتة واكتشاف هويتة من جديد ولن يتم لة ذلك وهو عاطل ابدا
فعلينا اذا قبل ان نمحنه كتاب يقرؤه
او نجود عليه بنصائح ارشادية
ان نشاركه قضيته الام البطالة ذلك المارد القابع في احلامة والماثل دائما في فكرة ووجدنه