أقلام الرأي

التاريخ لا يعرف حرف لو

الصدفة وحدها هي التي قادتني إلى هذا الكتاب المهم الصادر عام 2007 حين وجدته على فرشة للكتب القديمة، ل...

(في مهب الريح)

  اصبح الموظف الحكومي عسكرياً كان او مدني وفقاً لمعايير اليوم في مهب الريح في الوقت الذي كان زم...

كلام صريح في عصر التكيف

بينما نواصل العمل للحد من انبعاثات الكربون، نشهد ارتفاعا في معدل تواتر الظواهر المناخية المتطرفة، كا...

نقابة أم حرابة؟!!..

أمس الثلاثاء ٢٦ نوفمبر؛ بلغ إفلاس بعض من يسمون أنفسهم (نقابة عمال البلديات والإسكان) أوجه بعد أن رفض...

من للمظلومين؟!

صادق راجح محمد ، شيخ هرم في إحدى ضواحي تعز ، أفنى عمره في خدمة رجل الأعمال محمد فارع الدبعي ،اثنان و...

الكهرباء ..النور المميت

الكهرباء نور الحياة ومصدر الامان والسعادة لااوقات الافراح  والمناسبات، ولكن في بلدنا هنا صارت ا...